– السعيد قدري: لسنوات توقفت نبضاته وأصبح الجميع يهابه، فكان من مصلحة الكاريكاتوريين بالمغرب جمع أغراضهم والاختباء وراء أسلوب البورتريهات الجميلة خوفا من المجهول، هؤلاء لم يعد لديهم متنفس حر لإفراغ أساليب نقذهم اللاذع، لان المصير كان صعبا ولان الصورة استعمرت مكان رسوماتهم . قليلون من واصلوا التحدي (...)
via Copy of المغرب Aljazeera http://ift.tt/1KAAGq4 الدهدوه..الرسام الذي أعاد دفئ الحياة للكاريكاتير بالمغرب http://ift.tt/eA8V8J
No comments:
Post a Comment