ليس من الجيد ألا يعارض أحد هذه السنة مهرجان موازين. لا عدالة ولا تنمية لا توحيد ولا إصلاح لا يسار ولا عاطلون لا 20 فبراير كلهم كفوا عن معارضة المهرجان، رغم أن موازين مازال هو هو، ولم يتغير. حتى أولئك الذين كانوا يقولون إن سهرات المهرجان تزعج التلاميذ وهم يستعدون للامتحانات صمتوا. لا، لا هذا ليس (...)
via Copy of المغرب Aljazeera http://ift.tt/1ogqzvt أنا المغربي الأخير الذي مازال يعارض مهرجان موازين! لن أتنازل إلا إذا حصلت على بطاقة ذهبية ودعوة إلى كل حفلات الأفتر http://ift.tt/eA8V8J
via Copy of المغرب Aljazeera http://ift.tt/1ogqzvt أنا المغربي الأخير الذي مازال يعارض مهرجان موازين! لن أتنازل إلا إذا حصلت على بطاقة ذهبية ودعوة إلى كل حفلات الأفتر http://ift.tt/eA8V8J


No comments:
Post a Comment