إنها قصة جالية ضاربة في القِدم، تصل جذورها إلى أيّام التاريخ الأولى، وهي قصة حفاظ على التقاليد في ظروف مستحيلة لمشاكل لا تتوقّف، وهي أيضًا قصّة تبلوُر هويّة مجدَّدة على خلفيّة ظروف متغيّرة - قصّة الجالية اليهودية الأكبر في البلدان الإسلامية، يهود المغرب. أيّام الحرب وانعدام الاستقرار يُدرك (...)
via Copy of المغرب Aljazeera http://ift.tt/1feITFt يهود المغرب .. من أقصى الغرب إلى القُدس http://ift.tt/eA8V8J
via Copy of المغرب Aljazeera http://ift.tt/1feITFt يهود المغرب .. من أقصى الغرب إلى القُدس http://ift.tt/eA8V8J


No comments:
Post a Comment